برج الدلو لشهر يناير 2016
ماديا : قد يحاول في الأسبوع الأول من الشهر أحد المقربين استغلالك ويعرض عليك الشراكة في مشروع ما،ابتعد عنه وتعامل معه بشكل رسمي وفكر في وسيلة مضمونة لاستثمار أموالك وحاول تنفيذ العمل الذي خططت له سابقا بالاعتماد على نفسك , ولا تتسرع في الدخول في شراكة قبل أن تضمن أمانة الشركاء الجدد , وضع الحلول للأزمة المالية التي واجهتك سابقا من خلال ابتعادك عن النفقات الكمالية وستجد مع نهاية الشهر الاستقرار والنجاح المادي . رقم الحظ :4
مهنيا : ربما تكون في بداية الشهر أمام فرصة على الصعيد العملي تنقلك نقلة نوعية نحو تحسين وضعك المهني ولكنك لن تستطيع الحصول على كل ما خططت له مع أنك بشيء من الذكاء تستطيع أن تزيل الآثار السلبية لنتائج أعمالك السابقة , وقد تبدأ في منتصف الشهر في تنفيذ هدف تصًر إصرارا كبيرا على الوصول إليه لتغير وضعك المهني وتنجح في تحقيقه بعد تجاوز بعض الصعوبات ,وفي الأسبوع الثالث من الشهر تستفيد من عرض أحد العائدين للوطن في الشراكة بمشروع فيه الخير ويكون نواة لسلسلة مشاريع تدر عليك الربح . اليوم الأفضل :السبت
عاطفيا :
العازب : إذا كنت من مواليد العشرية الأولى (من 23يناير ــ 1 فبراير ) في بداية الشهر تندفع وراء عواطفك دون تفكير وتسير وراء قلبك دون إعطاء أي اعتبار للمجتمع وتقاليده ثم تكتشف أن ذلك لم يرض طموحك فتبدأ اعتبارا من منتصف الشهر بالسير في طريق الحب العقلاني الذي يقودك للارتباط , أما إذا كنت من مواليد العشرية الثانية (من 2 ــ 10 فبراير ) يدخل قلبك في الأسبوع الأول من الشهر حب جارف وقوي يزيد من حبك للحياة والإبداع ولكنه يحتاج لسقاية ليعيش , وأنت من يحدد ألوانه ونقائه إذا أردت له النجاح , بينما إذا كنت من مواليد العشرية الثالثة ( من 11 ــ 19 فبراير) سوف تجد حولك الكثير من المعجبين , وقد تلقي بشباكك لتصطاد احدهم وتسجنه في قفص الزوجية في الأسبوع الثاني من الشهر فيهرب من الطعم ,وربما تحاول مرة ثانية قي نهاية الشهر فتنجح .
المتزوج: يشعر الشريك بأنك تشفق عليه ولا تحبه دعه يشعر بالحب والحنان والاهتمام وابتعد عن المزاجية والازدواجية لتعيش الهدوء والسلام العائلي ,وفي الأسبوع الثالث من الشهر تتأكد أن الشريك هو عالمك وحبك الحقيقي وان كل الأخطاء التي رافقت علاقتكما العاطفية كانت نتيجة انفعالات غير ضرورية ,وتبدأ بالابتكار لحياة بعيدة عن الملل والتكرار معه وتخرج ما بداخلك من مشاعر فرحة تسعده .
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق